رواية الاميرة المدللة
الابطال :
جيا تشانغ
لي يي بونغ
وو يي فان (كريس)
بورا تشانغ
القصة :
ممثلة صغيرة السن تزاول مهنتها في بلد غريب تعمل مع حراس شخصيين كثر لكن لا احد جدير بثقتها تصدم بحارس شخصي لا يعرف كلمة "لا" تتعرض لحادث يسيء لسمعتها المهنية مما يسبب عودتها لبلدها الاصلي تشارك بمسلسل ابطاله جدد تقع في غرام شريكها في المسلسل لكنها تكتشف انها تحب حارسها الشخصي ياترى من ستختار الشريك ام الحارس ؟ هذا ما سنعرفه في احداث الرواية...فتابعونا.
الابطال :
جيا تشانغ
لي يي بونغ
وو يي فان (كريس)
بورا تشانغ
القصة :
ممثلة صغيرة السن تزاول مهنتها في بلد غريب تعمل مع حراس شخصيين كثر لكن لا احد جدير بثقتها تصدم بحارس شخصي لا يعرف كلمة "لا" تتعرض لحادث يسيء لسمعتها المهنية مما يسبب عودتها لبلدها الاصلي تشارك بمسلسل ابطاله جدد تقع في غرام شريكها في المسلسل لكنها تكتشف انها تحب حارسها الشخصي ياترى من ستختار الشريك ام الحارس ؟ هذا ما سنعرفه في احداث الرواية...فتابعونا.
التقرير :
جيا تشانغ : ممثلة في سن 20 بدأت التمثيل بادوار ثانوية منذ 13 سنه , لديها حس الفكاهه لكنها صارمه في اوقات الجد لا تتفق مع حارسيها الشخصيين اشهر مسلسل لها الاميرة المدللة تحب اختها كثيرا
لي يي بونغ : حارس شخصي في سن 25سنة من كوريا بطلب من رئيس الخدم كيم
وو يي فان : معروف بانه فنان رائع جديد بالتمثيل يشارك مسلسله الثاني مع جيا تشانغ يغرمان ببعضهما تحدث معهما عدة صعوبات لتقوية علاقتهما
بورا تشانغ : اخت جيا الكبرى عمرها 23سنةمغنية وراقصة بوب تقع في حب خادم اختها لكن بدون علمها ان اختها تحبه ايضا مما يمنع جيا من حبه
البارت الاول
بورا : جيا استفيقي لديك مؤتمر من اجل الفيلم ام نسيتي ؟
جيا تشانغ : بالطبع لم انسى اول فلم لي (تنهض من السرير وتعانقها عناقا مفاجاً)
الحارس : هل انتي جاهزة للذهاب؟
جيا تشانغ : نعم
الحارس : تفضلي (يفتح لها باب السيارة)
في المؤتمر
الصحفي : انسة جيا هل انت سعيدة بتجربتك؟
جيا : نعم بالطبع انا سعيدة
صحفي: الست قلقة من رد فعل المعجبين خاصة انكي لست اميريكية ؟
جيا: مهما كانت ردة فعلهم ساتقبلها
صحفي : آنسة جيا بالرغم من سنك الى انك وصلت لهذا المكان بفضل من؟
جيا : لقد ساعدني جميع من يحيط بي منذ صغري في تحقيق احلامي خاصة والداي
صحفي : نأسف لما حصل لوالداك حتما هما فخوران بك
جيا : شكرا لكم انتهي المؤتمر
خرجت جيا لكنها لاحظت ان حارسها الشخصي ليس بجانبها و ثارت غضبا
انهت جيا جميع لقاءتها و عادت بالمساء للمنزل وقد وجدت حارسها هناك مع امرأة اخرى جالسان على مائدة الخدم
جيا:انت تعال الى هنا اود التحدث معك 'تشير باصبعها لوجهه وهي ثائرة من الغضب'
جيا : انت مطرود غير ملابسك افرغ غرفتك واخرج من هنا حالا
الحارس : لكن انستي......
جيا : قلت اخرج حالا 'تقطع كلامه و اتجهت نحو رئيس الخدم لتعلمه بان يبحث عن حارس جديد و غدا تبدأ بلقاءهم واحدا تلو الاخر'
في الصباح استيقظت جيا اغتسلت و ارتدت ملابسها وذهبت للقاء الخدم
بورا : صباح الخير جيا
جيا: صباح الخير اختي
بورا : علينا الذهاب لاختيار حارسك الشخصي و احرزي ماذا؟
جيا : هناك شاب وسيم ؟ ام ان هناك شخص نعرفه مسبقا؟
بورا : كفى حماقة هناك حارس شخصي من بلدنا احبه الرئيس كيم ويودك ان تقابليه الان و تقراي سيرته
جيا : حسنا حسنا اتمنى ان لا يكون مثل البقية
الحارس الشخصي : انيوهاسيو
جيا : انيو تفضل بالجلوس و اخبرني عن اسمك الكامل
الحارس الشخصي : لي يي بونغ من سول جئت منذ.....
جيا : كفى طلبت منك اسمك فحسب والان اذهب وتعال غدا ساقرا سيرتك و استشير اختي و رئيس كيم
يي بونغ : حسنا انستي
بورا : اختي انصحك يبدو انه مسؤول و الافضل من كل هذا انه عمل مع العديد من الفنانين يلقنهم اهم الدروس و يرحل من تلقاء ذاته لديه مده محدده يحددها هوكما انه وسيم
جيا : حسنا حسنا لقد وافقت على عمله عندي لكن خطأ واحد و ساطرده كالبقية
بورا : كم انك صارمه احيانا اظنكي اكبر مني
جيا : كفي عن قول هذا الا تعلمين كم اكره من يقول لي انني كبيره
بورا : حسنا ممممم جيا ...
جيا : نعم عزيزتي " كانت تنظر لهاتفها فالتفتت لها "
بورا : ساعود الي كوريا
جيا : لماذا اختي ؟ هل هناك اي خطب؟
بورا : لا ساعود من اجل العمل فشركة اي ام تود ان تتعاقد معي
جيا : هل انت مرتاحه لهذا القرار فشركتك لا بأس بها
بورا : في الحقيقه لقد قلت نسبة ارباحي لذلك فسخت العقد معهم من اجل تلك الشركه
جيا : حسنا ... ما رأيك لو نقيم حفلة ؟
بورا : فكرة رائعه ساخبر الرئيس كيم لتجهيزها و كذلك اذهبي انتي و اخبريه انك موافقة على العمل مع بونغ
جيا : اوووف حسنا
في الحفله جميع اصدقاء بورا هنا
بورا على المسرح : احم مرحبا بكم جميعا اولا شكرا على تلبية الدعوة و ثانيا اود اخباركم بشيء حتما سيصدمكم
حبيب بورا : اخبرينا حبي
بورا : ساعود الى كوريا
تفاجأ الجميع وخرج حبيب بورا مسرعا و هو غاضب وقد لحقت به
الحبيب : لماذا لم تخبريني اولا
بورا : لم استطع لاني علمت انك ستفعل هذا
الحبيب : اأفعله لوحدنا ام امام الجميع اه "صرخ في وجهها و قد جهشت بالبكاء"
بورا : اعلم انني مخطأة لكن لا يستحق الامر ان تصرخ في وجهي لاول مره طيلة ثلاث سنوات " خرجت مسرعه و مسحت دموعها امام الحاضرين"
جيا : اختي ماذا حدث ؟
بورا : ليس الآن
يي بونغ : انستي هذا حبيبك يود الاعتذار عن غيابه
جيا : اخبره انني ساتكلم معه لاحقا
استيقظت جيا و بورا في نفس الغرفة وقد تفاجأتا بوقوف يي بونغ على رأسهم
يي بونغ : آنسة بورا طائرتك ستقلع بعد ساعه و ايصالك للمطار سيستغرق نصف ساعه لذلك من فضلك استيقطي و اسرعي في ارتذاء ملابسكي
بورا : لكنك لست خادمي اين هو ؟
يي بونغ : لقد اصيب بالزكام
جيا : حسنا حسنا انها قادمه
كانت بورا تتامل وجهه وهو يتكلم وفجأة يي بونغ : اهناك اي خطب انسة بورا
بورا : لا لا شيء لكني ساشتاق لكم "تزيح اعينها عنه"
جيا : حسنا اخرج الان اود وداع اختي "فجأة يرن هاتفها"انه جاك
بورا : الن تجيبي؟
جيا : لكنه لم يأت امس لحفلتك بالرغم من انه يعلم كم انكي عزيزة علي
بورا : هيا اجيبي حتما لديه مشاكل اعاقته عن القدوم
جيا : مرحبا "تجيب عن الهاتف" لماذا لم تأت امس
جاك : لماذا لم تجيبي ؟
جيا : عفوا سيدي لكن كان لدي حفل لوداع اختي ان كان لديك علم
جاك : لماذا تكلميني هكذا؟
جيا : برأيك لماذا اه اختي اليوم سترحل دعوتك اولا امس ولم تكلف نفسك عناء القدوم لوداعها بالرغم من انك تعرف كم غالية علي و كم تحبك
جاك : ايمكنني لقائك اليوم في مطعم***** على الساعه السابعه لا تتأخري و اهدأي "قطع الاتصال"
جيا : في احلامه هو من اخطأ وانا اذهب اليه ****** "شتمت"
في المطار الصحافة تحيط بهما وهما تودعان بعضهما
بورا : اختي انا لن اذهب بعيدا من فضلك كفى كما انكي ستلحقين بي يوما ما
جيا : فقد التفكير انني ساستيقظ غدا ولن اجدكي بجانبي تجعلني ابكي
النداء الاخير للرحلة المتجهة لكوريا
بورا : حسنا الى اللقاء اختي ولا تنسي ارجوك اذهبي لرؤية حبيبك الليله من اجلي "تخرج و تركب الطائرة"
جاك : واو لقد اتيتي
جيا : طبعا من اجل اختي
جاك : هيا حبيبتي ابتسمي تعلمين كم اكره رؤيتك حزينة
جيا : ماذا تتوقع مني ان افرح واختي بعيدة عني
جاك : لا لكن على الاقل ابتسمي
جيا : يمكنني ان ابتسم لكن قبل ذلك اخبرني لماذا لم تأت للحفلة؟
جاك : لقد كان لدي اجتماع مصيري لذلك اردت دعوتك لان المفاجأة لا تقال عبر الهاتف "يضع يده على خدها"
جيا : ماذا ايضا لا تخبرني انك ذاهب لروسيا ايضا
جاك : في الحقيقة ليست روسيا بل الى انكلترا لدينا حفل رائع هناك ومن الممكن ان نجدد العقد مع شركة
جيا: حسنا "وهي حزينة" اذا كان الامر يريحك فلا باس
انتظروا البارت الثانى من رواية الاميرة المدللة
0 التعليقات:
إرسال تعليق